قال ابن الأثير في البداية والنهاية / 5 / 619 .
عن جريمة خالد بن الوليد
قال:
فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال: أرياء قتلت امرأ مسلما ، ثم نزوت على امرأته ، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر ، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك ، وودى مالك بن نويرة ، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد: هلم إلي يا إبن أم شملة ، فلم يرد عليه
السؤل للسلفية
ما هذه الشملة التي يعيّر فيها خالد عمر
يعني نريد من يعرفنا عن الشملة
تعليق