بسم الله الرحمن الرحيم
ما ان يُلقي صفر بظلال حُزنهِ على الايام ، حتى تشتعل جمرة الحُسين في يوم عاشوراء في النفوس المؤمنة ،
لتُعلن المسير ،
في مواكب من نور ،
مشياً على الاقدام ،
اطفال ، شيوخ ونساء ، لتواسي آل الرسول
بخطواتٍ تتبرك الارض بها لعظيم مقصدها ،
وبأنفاسٍ يتعطر النسيم بها لطيب من قصدوه ،
وبهمم تنحني السماء اجلالا لها ، لجلالة الثواب الذي اُدخر لهم وهم للُهدى متجهون .
انهم موعد مع المصباح ..
مع سفينة النجاة ،
من ركبها نجى ، ومن تخلف عنها هلك .
ما ان يُلقي صفر بظلال حُزنهِ على الايام ، حتى تشتعل جمرة الحُسين في يوم عاشوراء في النفوس المؤمنة ،
لتُعلن المسير ،
في مواكب من نور ،
مشياً على الاقدام ،
اطفال ، شيوخ ونساء ، لتواسي آل الرسول
بخطواتٍ تتبرك الارض بها لعظيم مقصدها ،
وبأنفاسٍ يتعطر النسيم بها لطيب من قصدوه ،
وبهمم تنحني السماء اجلالا لها ، لجلالة الثواب الذي اُدخر لهم وهم للُهدى متجهون .
انهم موعد مع المصباح ..
مع سفينة النجاة ،
من ركبها نجى ، ومن تخلف عنها هلك .
تعليق