سؤال عن الامام الحسين

[خدام اهل البيت]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد واله الاطهار
سؤال حول الامام الحسين عليه السلام عندماقاتل الامام الحسين يزيد ومعاوية لعنهم الله في معركة الطف في كربلاء المقدسة فقتل ما قتل من اصحاب الحسين واعوانه واهله فعندما قرب قتل الحسين عليه السلام فعندما قتل اخضب لحيته الشريفة بدمه و قال هكذا القي الله سبحانه وتعالى و جدي رسول الله صلى الله عليه وسلم و اقول قتلني فلان و فلان ؟
ماذا يقصد الامام الحسين عليه السلام بفلان و فلان
فاسمع الشيوخ و السادة لا يقولون يزيد و معاوية
حيث قالها الشيخ عبد الحميد المهاجر ما القصد
لو كان يزيد و معاوية لقالها على المنبر الحسيني
لاكن القصد هناك جهات تعمل على قتل الحسين
و يعمل يزيد تحت امرهم اذن من هم ؟؟؟؟؟؟؟
اخواني في المنتدى الحسيني ارجو منكم الجواب الصحيح وعدم الاستهزاء بهكذا اقوال الامام الحسين وخاصة الوهابية السلفية
ارائكم في هذا القول و الجواب
الله صلي على محمد و ال بيته الاطهار

[أم غفران]

اللهم صل على محمد وال محمد
للخوارزمي ج2 ص34 حيث روى أنه عليه السلام: “وقف يستريح ساعة وقد ضعف عن القتال، فبينما هو واقف إذ أتاه حجر فوقع في جبتهه، فأخذ الثوب ليمسح الدم عن وجهه، فأتاه سهم حدد مسموم له ثلاث شعب، فوقع السهم في قلبه فقال الحسين: بسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله. ورفع رأسه إلى السماء وقال: إلهي إنك تعلم أنهم يقتلون رجلا ليس على وجه الأرض ابن نبي غيره! ثم أخذ السهم فأخرجه من قفاه فانبعث الدم كالميزاب، فوضع يده على الجرح فلما امتلأت رمى به إلى السماء، فما رجع من ذلك الدم قطرة، وما عُرفت الحمرة في السماء حتى رمى الحسين عليه السلام بدمه إلى السماء، ثم وضع يده ثانيا فلما امتلأت لطّخ بها رأسه ولحيته وقال:
"هكذا والله أكون حتى ألقى جدي رسول الله وأنا مخضوب بدمي وأقول: يا رسول الله قتلني أبو بكر وعمر“..
و المطبوع عند أهل السنة هو عبارة: “يا رسول الله قتلني فلان وفلان!!!” وذلك لأن النساخ كانوا تحت ضغط التقية في تلك الأزمنة، ورمز (فلان وفلان) يُقصد فيه أبو بكر عمر كما هو معروف عند جميع العلماء والمحققين.
علما بأن مولانا الحسين (عليه السلام) كان شديد النكير على أبي بكر وعمر (لعنة الله عليهما) وهو القائل فيهما وقد سأله رجل عن أبي بكر وعمر: “والله لقد ضيّعانا! وذهبا بحقنا! وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما! ووطئا على أعناقنا! وحملا الناس على رقابنا”! (تقريب المعارف للحلبي ص243).
وقال عليه السلام أيضا في رواية المنذر الثوري: “إن أبا بكر وعمر عمدا إلى الأمر وهو لنا كله، فجعلا لنا فيه سهما كسهم الجدة! أما والله لتهمز بهما أنفسهما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا”! (المصدر نفسه).
روي عن زيد بن علي أنه قد سأله رجل عن الرجلين ، فلم يجبه. فلمّا وقع السهم في جبينه دعا الرجل ، و قال : لم يرمني بهذا السهم إلاّ الرجلان.
فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسَّسَتْ اَساسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقامِكُمْ وَاَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ الَّتي رَتَّبَكُمُ اللهُ فيها، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ وَلَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدينَ لَهُمْ بِالَّتمْكينِ مِنْ قِتالِكُمْ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَمِنْ اَشْياعِهِمْ وَاَتْباعِهِمْ وَاَوْلِيائِهِم اَللّـهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلى ذلِكَ، اَللّـهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ (عليه السلام) وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ، اَللّـهُمَّ الْعَنْهُمْ جَميعاً اَللّـهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِم بِاللَّعْنِ مِنّي وَابْدَأْ بِهِ اَوَّلاً ثُمَّ (الْعَنِ) الثّانيَ وَالثّالِثَ وَالرّابِعَ اَللّـهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ خامِساً

[غيوم]

بارك الله فيك يااحتي ام غقران وطيييب انانفاسك لعرض الحقيقه ولاكن من يعقل اللهم العن الوهابيه والنواصب واتباعهم واشياعهم واسيادهم قاتلي الحسين عليه السلام واتباعهم واحشرهم في نار جهنم وبئس المصير....

[خدام اهل البيت]

بارك الله فيك يا اختي العزيزة ام غفران

[علي المتصفح]

ايضا ورد في زيارة عاشوراء


فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً أسَّسَتْ أساسَ الظُّلْمِ وَالجَوْرِ عَلَيْكُمْ أهْلَ البَيْتِ


وورد ايضا


وَلَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِالتَّمْكِينِ مِنْ قِتالِكُمْ


فهذا قريب الى ما اشرت له الاخت الكريمة ام غفران


ثبتنا الله واياكم على نهج الولاية

[سلام الربيعي1]

فَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً اَسَّسَتْ اَساسَ الظُّلْمِ وَالْجَوْرِ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِ، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقامِكُمْ وَاَزالَتْكُمْ عَنْ مَراتِبِكُمُ الَّتي رَتَّبَكُمُ اللهُ فيها، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكُمْ وَلَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدينَ لَهُمْ بِالَّتمْكينِ مِنْ قِتالِكُمْ، بَرِئْتُ اِلَى اللهِ وَاِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَمِنْ اَشْياعِهِمْ وَاَتْباعِهِمْ وَاَوْلِيائِهِم اَللّـهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَآخِرَ تابِع لَهُ عَلى ذلِكَ، اَللّـهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ (عليه السلام) وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلى قَتْلِهِ، اَللّـهُمَّ الْعَنْهُمْ جَميعاً اَللّـهُمَّ خُصَّ اَنْتَ اَوَّلَ ظالِم بِاللَّعْنِ مِنّي وَابْدَأْ بِهِ اَوَّلاً ثُمَّ (الْعَنِ) الثّانيَ وَالثّالِثَ وَالرّابِعَ اَللّـهُمَّ الْعَنْ يَزيدَ خامِساً

[هدى شوشو]

لعن الله عمر وابو بكر

[زائر (غير مسجل)]

اضيف ايضا هذه الشهادة

رَوَى الْبَلاذِرِيُّ قَالَ لَمَّا قُتِلَ الْحُسَيْنُ ( عليه السَّلام ) كَتَبَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ إِلَى يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ :
أَمَّا بَعْدُ ، فَقَدْ عَظُمَتِ الرَّزِيَّةُ وَ جَلَّتِ الْمُصِيبَةُ وَ حَدَثَ فِي الْإِسْلَامِ حَدَثٌ عَظِيمٌ ، وَ لَا يَوْمَ كَيَوْمِ الْحُسَيْنِ !
فَكَتَبَ إِلَيْهِ يَزِيدُ : أَمَّا بَعْدُ ، يَا أَحْمَقُ ، فَإِنَّنَا جِئْنَا إِلَى بُيُوتٍ مُنَجَّدَةٍ ، وَ فُرُشٍ مُمَهَّدَةٍ ، وَ وَسَائِدَ مُنَضَّدَةٍ ، فَقَاتَلْنَا عَنْهَا ، فَإِنْ يَكُنِ الْحَقُّ لَنَا فَعَنْ حَقِّنَا قَاتَلْنَا ، وَ إِنْ كَانَ الْحَقُّ لِغَيْرِنَا فَأَبُوكَ أَوَّلُ مَنْ سَنَّ هَذَا وَ ابْتَزَّ وَ اسْتَأْثَرَ بِالْحَقِّ عَلَى أَهْلِهِ .

عظم الله اجورك يا شيعة امير المؤمنين والحسين ع وان لم اكن معكم بالمنتدى فقلبي معكم

اللهم العن امة رضيت بقتل ابن نبيك والعن من مهد لقتله

الا وان قلبي ليدمي عليك يا حسين
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم